الصفحة الرئيسية > الدول > الدراسة في كندا
الدراسة في كندا
يعتبر نظام التعليم في كندا من أفضل الأنظمة على مستوى العالم، كما وتعتبر رسوم التعليم في كندا من أقل الرسوم مقارنة مع جميع البلدان الناطقة باللغة الإنكليزية. بالإضافة إلى ذلك فإن كندا تمنح الشهادات والدرجات المعترف بها دولياً، وأيضا يوجد بها مجموعة واسعة من المؤسسات التعليمية النوعية التي تمنح جميع الدرجات العلمية في مجال التخصصات التقنية والمهنية.
وتوفر الجامعات مجموعة واسعة من الدرجات والشهادات إبتداءً من البكالوريوس وحتى الدكتوراه. أما الكليات فإنها تمنح مجموعة واسعة من الشهادات العلمية والدبلوم التطبيقي في المرحلة الجامعية ومرحلة ما بعد التخرج. وهذه الدرجات العلمية تميل لأن تكون أكثر مهنية، وهي تقوم على أساس المهارة المتخصصة، وهي أقصر من حيث المدة مقارنة مع الدرجة الجامعية. ويمكن أن يكون هناك تجسير لشهادات الدبلوم من خلال اتفاقيات مع الجامعات وبحيث يتم نقل طلبة الدبلوم إلى الجامعات وتحسب لهم 60 ساعة دراسية معتمدة، ويتم الالتحاق بالسنة الثالثة في الجامعة. إن الكليات الجامعية تمنح درجة الدبلوم والدرجات الجامعية
ويلتحق عدد كبير من خريجي الجامعات بالكليات من أجل الحصول على المهارات المهنية للعمل.
الصناعات والأبحاث
لقد سار تاريخ الاختراع في كندا على نهج طويل ومشرف. وقد مُنح المخترعين الكنديين أكثر من مليون من براءات الاختراعات. ومن بعض أفضل الاختراعات التي قدمها المخترعون الكنديون: الأنسولين، والهاتف، والمصباح الكهربائي، والبولينج، وجهاز تنظيم ضربات القلب الاصطناعي، والكراسي المتحركة الكهربائية وغيرها.
تحتل كندا المرتبة التاسعة كأكبر اقتصاد في العالم (قياسا بالدولار الأمريكي وبأسعار الصرف في السوق) وهي واحدة من أغنى دول العالم، وهي كذلك عضو في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) وفي مجموعة الثمانية (G8) . وكما هو الحال بالنسبة للدول المتقدمة، فإن الاقتصاد الكندي مهيمن عليه من قبل الصناعات الخدمية، والتي توظف نحو ثلاثة أرباع الكنديين. وتعتبر كندا فريدة من بين الدول المتقدمة وخاصة فيما يتعلق بأهمية القطاع الأولي، وبحيث أصبحت الصناعات النفطية وصناعات قطع الأخشاب من أهم الصناعات في كندا. وكذلك تعتبر كندا من أكبر الدول في قطاع الصناعات التحويلية التي تتركز في وسط كندا، مع صناعة السيارات ذات الأهمية الخاصة.
نمط الحياة
الثقافة الكندية تعتبر ثقافة مسلية. ويؤكد الكثير من الناس بأن كندا لا تملك بالفعل ثقافة على الإطلاق، غير أنها استمدتها وبشكل كبير من الثقافات الفرنسية، والبريطانية والأمريكية لخلق هويتها الخاصة.
وهناك بعض الجوانب في المجتمع الكندي والتي يمكن اعتبارها خاصة بالمجتمع الكندي، مثل رياضة الهوكي أو وسائل الترفيه.
وأكثر ما يتميز به الكنديون هو أنهم لطفاء ومهذبين، وأيضا يتميزون بأنهم مفكرين ومحبين للسلام.
-
منح مجموعة النحلة للاستشارات التعليمية الدرجة الأولىمنح مجموعة النحلة للاستشارات التعليمية الدرجة الأولى لحصولها على الحزمة الذهبية
-
UTeM تقوم بمحاضرة عن التوظيف في الأردنUTeM تقوم بمحاضرة عن التوظيف في الأردن في فندق ريجنسي بالاس
-
الدراسة في الولايات المتحدة وكندابدأ تقدمة الطلبات والتسجيل من أجل الدراسة في الولايات المتحدة وكندا